للتَّعاملِ مع ظاهرةِ التنمُّرِ الإلكترونيِّ بطَريقةٍ سليمةٍ، يُرشَد المتنمَّرُ عليهِ إلى أحدِ الحُلولِ، وَهُوَ:
من الأساليبِ التي اتَّبعَتْها وَزارةُ التّعليمِ للتّعاملِ معَ التنمُّرِ الإلكترونيِّ في المدارسِ تفعيلُ
مبادرةٌ أطلقَتْها وَزارةُ الاتِّصالاتِ وتِقَنيّة المعلوماتِ لِرَفعِ الوَعي بالتنمُّرِ الإلكترونيِّ، وطرقِ مُواجَهةِ المتنمِّرينَ، خاصّةً في الألعابِ الإلكترونيَّةِ ووسائلِ التَّواصلِ:
تؤدِّي العديدُ من الجِهاتِ دورًا في تعزيزِ دورِ الأسرةِ في الوقايةِ من الإدمانِ من المُؤثِّراتِ العقليَّةِ، ويعدُّ هذا الدَّورُ
من أهمِّ النّصائحِ التي تقدَّمُ لأسرةٍ ترغبُ في حمايةِ أبنائِها من الوُقوعِ في تعاطي أو إدمانِ الموادَّ المُخدِّرة ِهو
تسبّب الإدمانُ بأضرارٍ مَرَضيّةٍ للمُدمِن نتيجةَ تلوُّثِ أدواتِ التّعاطِي، كالإصابةِ بأمراضٍ مناعيّةٍ مُزمِنةٍ، مِثلَ:
التخيُّلُ ورؤيةُ أشياءَ غيرِ موجودةٍ وسماعُها في الحقيقةِ تعدُّ من العلاماتِ التي تدلُّ على إدمانِ وتعاطِي الموادِّ المخدِّرةِ والمُسكِرةِ، وتُسمّى بــِـ:
يفقدُ المُدمِن والمُتعاطي القدرةَ على التَّركيزِ وإدراكِ الأُمورِ من حولِه، وهذهِ من علاماتِ الإدمانِ:
تحصلُ للمُدمِن والمُتعاطي اضطراباتٌ في النَّومِ نتيجةَ تغييراتٍ في العمليّاتِ العَقليّة، وتؤدِّي إلى (1 نقطة)