قال الرسول عليه الصلاة والسلام-: (اللهم حبب إلينا المدينة كحبّنا مكة أو أشد). متفق عليه يدلنا هذا الحديث على:
نرحب بجميع الطلاب والطالبات في المملكة العربية السعودية في الفصل الدراسي الثالث الذي يشتاق إلية كل طالب وطالبة في جميع المراحل الدراسية، نحن نقوم بتوفير كافة الإجابات الصحيحة لكافة المواد الدراسية في جميع الأوقات لتلبية احتياجات أبنائنا الطلاب والطالبات في المملكة العربية السعودية، لأن التعليم هو شريان الحياة، وهو طريق المستقبل للمجتمعات البشرية بصفته المحرك الرئيسي لعملية التنمية المستدامة، والتعليم هو عبارة عن إكساب الأفراد المهارات الأساسية والقدرات لتحقيق الأهداف في هذه الحياة.
التعليم بدأ منذ قديم الزمان ما قبل الكتابة حيثُ كان يتم ذلك شفيها عن طريق رواية القصص الذي كانت تنتقل من جيل إلى آخر، وهو عبارة عن عملية تبادل الخبرات والجهود بين المعلم والطلاب وإرسال المعلومات الشخصية واكتساب الخبرات والتجارب والمهارات وتلبية احتياجات المجتمع، كما تقوم المدرسة بإلزام الطلاب بتقديم جميع أنواع الأنشطة الرياضية والتعليمية وتبادل الخبرات بين الطلاب والطالبات، فذهاب الطالب إلى المدرسة ومتابعة دروسة أولاً بأول يعتبر نوع من انواع التعليم، والتزام الطالب بالواجبات المدرسية وتنفيذ برامج النشاطات المدرسية نوع من التعليم.
قال الرسول عليه الصلاة والسلام-: (اللهم حبب إلينا المدينة كحبّنا مكة أو أشد). متفق عليه يدلنا هذا الحديث على:
التعليم هو مفتاح السعادة العلمية والنهوض بالمجتمعات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والبيئية لتلبية الموارد البشرية للنهوض بعملية البناء والتنمية المستدامة، فقيادة السيارة وتعليم الكمبيوتر والوصول إلى الفضاء الخارجي هو ناتج عن التعليم العالي والبحث العلمي الدقيق، لأنة بدون التعليم لاتستطيع الشعوب النهوض بعملية التنمية ويوجد التخلف والجهل والفقر والمرض، لذلك أصبحت الدراسة عن بعد سواءً في المدارسِ أو الجامعات أو المعاهد الفنية أو الاختراعات أو الصناعات أو شق الطرق أو بناء المدارس الحكومية والخاصة يرجع كل ذلك إلى إمتلاك الخبرات والتجارب بفضل التقدم العلمي والتكنولوجي للأنظمة التعليمية.
وفي الختام نتمنى لأبنائنا واحفادنا الطلاب والطالبات في الفصل الدراسي الجديد المزيد من التقدم والازدهار في كافة المراحل الدراسية سواءً في المرحلة الابتدائية أو المرحلة المتوسطة أو المرحلة الثانوية وكل عام وانتم بخير.
قال الرسول عليه الصلاة والسلام-: (اللهم حبب إلينا المدينة كحبّنا مكة أو أشد). متفق عليه يدلنا هذا الحديث على:
أن الرسول -عليه الصلاة والسلام كان شديد التعلق بوطنه الأول مكة.
أن الرسول -عليه الصلاة والسلام لم يكن يحبُّ المدينة المنورة.
أن شدة الحنين إلى الوطن جعلت الرسول – صلى الله عليه وسلم يدعو الله بأن يجعل المدينة وطناً آخر له.
الإجابة الصحيحة هي :
أن شدة الحنين إلى الوطن جعلت الرسول صلى الله عليه وسلم يدعو الله بأن يجعل المدينة وطناً آخر لة.