مرض كوفيد – 19، كيف احمي نفسي من مرض كوفيد-19

مرض كوفيد – 19، كيف احمي نفسي من مرض كوفيد-19

مرض كوفيد – 19

 

 

 

كيف احمي نفسي من مرض كوفيد – 19

 

 

 

 

ما الذي ينبغي عمله لحماية نفسك والآخرين من كوفيد-19

 

ابتعد مسافة متر واحد على الأقل عن الآخرين للحد من مخاطر الإصابة بالعدوى عندما يسعلون أو يعطسون أو يتكلمون.

 

 

 

ابتعد مسافة أكبر من ذلك عن الآخرين عندما تكون في أماكن مغلقة. كلما ابتعدت مسافة أكبر، كان ذلك أفضل.

 

 

 

اجعل من ارتداء الكمامة عادة عندما تكون مع أشخاص آخرين.

 

 

إنّ استعمال الكمامات وحفظها وتنظيفها والتخلص منها بشكل سليم أمر ضروري لجعلها فعالة قدر الإمكان.

 

 

 المعلومات الأساسية عن كيفية ارتداء الكمامة:

 

 

مرض كوفيد – 19

 

 

-نظّف يديك قبل أن ترتدي الكمامة، وقبل خلعها وبعده.

 

 

#NAME?

 

 

-عندما تخلع الكمامة، احفظها في كيس بلاستيكي نظيف، واحرص يومياً على غسلها إذا كانت كمامة قماشية أو التخلّص منها في صندوق النفايات إذا كانت كمامة طبية.

 

 

 

#NAME?

 

 

كيف تجعل بيئتك أكثر مأمونية من مرض كوفيد 19؟

 

 

 

تجنب الميمات الثلاثة: الأماكن المغلقة أو المكتظة أو التي تنطوي على مخالطة لصيقة.

 

 

 

-يتم الإبلاغ عن حالات تفش للمرض في المطاعم وتدريبات الجوقات الموسيقية ودروس اللياقة البدنية والملاهي الليلية والمكاتب وأماكن العبادة التي يتجمع  فيها الناس، وفي كثير من الأحيان في الأماكن المغلقة المزدحمة التي يتحدث فيها الناس بصوت عال أو يصيحون أو يتنفسون بكثافة أو يغنون.

 

 

 

 

-تزداد مخاطر الإصابة بكوفيد-19 في الأماكن المزدحمة التي تفتقر إلى التهوية الجيدة والتي يقضي فيها الأشخاص المصابون فترات طويلة من الوقت معاً على مقربة من بعضهم البعض.

 

 

 

وهذه البيئات هي التي يبدو أن الفيروس ينتشر فيها بمزيد من الكفاءة عن طريق قُطيرات الجهاز التنفسي أو الهباء الجوي، لذا تزداد فيها أهمية اتخاذ الاحتياطات.

 

 

 

-قابل الناس في الخارج. تُعد التجمعات في الهواء الطلق أكثر مأمونية من التجمعات في الأماكن المغلقة، ولاسيما إذا كانت الأماكن المغلقة صغيرة ولا يدخلها الهواء الخارجي.

 

 

 

-للاطلاع على المزيد من المعلومات عن كيفية إقامة الأحداث مثل التجمعات العائلية ومباريات كرة القدم للأطفال والمناسبات الأسرية، اقرأ أسئلة وأجوبة: التجمعات الجماهيرية الصغيرة ومرض كوفيد-19.

 

 

 

-تجنب الأماكن المزدحمة أو المغلقة، ولكن إذا لم تتمكن من ذلك، فاتخذ الاحتياطات التالية:

 

 

 

-افتح نافذة. زد حجم “التهوية الطبيعية” عندما تكون في مكان مغلق.

 

 

 

-نشرت المنظمة أسئلة وأجوبة عن التهوية وتكييف الهواء لكل من الجمهور العام والأشخاص الذين يديرون الأماكن والمباني العامة.

 

 

 

-البس كمامة (انظر أعلاه لمزيد من التفاصيل).

 

 

 

#NAME?

 

 

 

-نظف يديك جيداً بانتظام باستخدام مطهر اليدين الكحولي أو اغسلهما بالماء والصابون. ويؤدي ذلك إلى إزالة الجراثيم بما في ذلك الفيروسات التي قد توجد على يديك.

 

 

 

-تجنب لمس عينيك وأنفك وفمك. تلمس اليدان العديد من الأسطح ويمكنها أن تلتقط الفيروسات.

 

 

 

وإذا ما تلوثت اليدان يمكنها نقل الفيروس إلى العينين أو الأنف أو الفم.

 

 

ويمكن للفيروس أن يدخل جسمك عن طريق هذه المنافذ وأن يسبب لك العدوى بالمرض.

 

 

#NAME?

 

 

 

فباتّباع ممارسات النظافة التنفسية الجيدة تحمي الأشخاص من حولك من الفيروسات مثل الفيروسات التي تسبب البرد والأنفلونزا وكوفيد-19.

 

 

-نظف الأسطح وطهّرها بشكل متكرر ولاسيما تلك التي تُلمس بانتظام، مثل مقابض الأبواب والحنفيات وشاشات الهاتف.

 

 

ما الذي ينبغي عمله عند الشعور بالمرض؟

 

 

مرض كوفيد – 19

 

 

-تعرّف على الطيف الكامل لأعراض كوفيد-19. تتمثل الأعراض الأكثر شيوعاً لكوفيد-19 في الحمى والسعال الجاف والإرهاق.

 

 

 

وتشمل الأعراض الأخرى الأقل شيوعاً والتي قد تصيب بعض المرضى، فقدان الذوق أو الشم، والآلام والأوجاع، والصداع، والتهاب الحلق، واحتقان الأنف، واحمرار العينين، والإسهال، والطفح الجلدي.

 

 

 

-الزم المنزل واعزل نفسك حتى لو كنت مصاباً بأعراض خفيفة مثل السعال والصداع والحمى الخفيفة، إلى أن تتعافى.

 

 

 

اتصل بمقدم الرعاية الصحية أو الخط الساخن للحصول على المشورة. اطلب من شخص آخر أن يحضر لك المشتريات.

 

 

 

وإذا اضطررت إلى مغادرة المنزل أو استدعاء شخص ليبقى إلى جانبك، البس كمامة لتتجنب نقل العدوى إلى الآخرين.

 

 

 

-إذا كنت مصاباً بالحمى والسعال وصعوبة التنفس، التمس الرعاية الطبية على الفور. اتصل بالهاتف أولاً إذا استطعت، واتّبع توجيهات السلطة الصحية المحلية.

 

 

تابع أحدث المعلومات من المصادر الموثوق فيها، مثل منظمة الصحة العالمية أو السلطات الصحية المحلية والوطنية.

 

 

 

فالسلطات الصحية المحلية والوطنية ووحدات الصحة العامة هي الأقدر على إسداء المشورة بشأن الإجراءات التي يمكن أن يتخذها الناس في منطقتك لحماية أنفسهم.